مختبر البحث الثاني - التأريخ الشفهي: أحياء الإسكندرية
تقدمه نايري عبد الشافي في أيام الجمع من الساعة الواحدة مساءً حتى الساعة الرابعة مساءً
يعتبر التأريخ الشفهي منهج بحثي مختلف حيث يرتكز على تجربة الفرد ووجهة نظره في الحياة. وهو أداة لتسجيل التاريخ والتجارب من خلال المحادثات "الشفهية". فيستخدم التأريخ الشفهي المقابلات لتوثيق القصص والسرد الشفوي مباشرة من الأفراد. ويساعدهم على اختيار كيفية توثيق وعرض قصصهم كما يرونها، بناءا على خلفياتهم وفهمهم لتجاربهم. فتكون تلك القصص -في أغلب الأحيان- ذاتية ومعبرة عن رؤى ووجهات نظر الرواة
يجري المختبر البحثي الثاني تحت عنوان "أحياء الإسكندرية" ويهدف بالأساس لتسجيل قصص وتجارب سكندرية عن الأحياء المختلفة وخصوصيتها التاريخية والثقافية. من خلال المختبر سيتم تدريب المشاركين على تعلم كيفية تصميم وتنفيذ مشروع تأريخ شفهي من البداية إلى النهاية. وتعلم كيفية استخدام الأجهزة المختلفة في تسجيل القصص وخلق أرشيف للتسجيلات واستكشاف أشكال مختلفة لتوثيق وإنتاج تلك القصص. وتختتم ورشة العمل بعرض تفاعلي للأعمال المنتجة كما سيعمل المشاركون أيضا على إنتاج كتابات مختلفة ليتم إدراجها في دليل عمل عن التأريخ الشفهي بدعم من مختبر الترجمة
تقدمه نايري عبد الشافي في أيام الجمع من الساعة الواحدة مساءً حتى الساعة الرابعة مساءً
يعتبر التأريخ الشفهي منهج بحثي مختلف حيث يرتكز على تجربة الفرد ووجهة نظره في الحياة. وهو أداة لتسجيل التاريخ والتجارب من خلال المحادثات "الشفهية". فيستخدم التأريخ الشفهي المقابلات لتوثيق القصص والسرد الشفوي مباشرة من الأفراد. ويساعدهم على اختيار كيفية توثيق وعرض قصصهم كما يرونها، بناءا على خلفياتهم وفهمهم لتجاربهم. فتكون تلك القصص -في أغلب الأحيان- ذاتية ومعبرة عن رؤى ووجهات نظر الرواة
يجري المختبر البحثي الثاني تحت عنوان "أحياء الإسكندرية" ويهدف بالأساس لتسجيل قصص وتجارب سكندرية عن الأحياء المختلفة وخصوصيتها التاريخية والثقافية. من خلال المختبر سيتم تدريب المشاركين على تعلم كيفية تصميم وتنفيذ مشروع تأريخ شفهي من البداية إلى النهاية. وتعلم كيفية استخدام الأجهزة المختلفة في تسجيل القصص وخلق أرشيف للتسجيلات واستكشاف أشكال مختلفة لتوثيق وإنتاج تلك القصص. وتختتم ورشة العمل بعرض تفاعلي للأعمال المنتجة كما سيعمل المشاركون أيضا على إنتاج كتابات مختلفة ليتم إدراجها في دليل عمل عن التأريخ الشفهي بدعم من مختبر الترجمة
نايري عبد الشافي ناشطة اجتماعية وتربوية عندها شغف بالخدمة الاجتماعية والعمل المجتمعي. بتحب الأكل وبتستمتع بالسفر وهي مؤمنة بأهمية التأمل في الحياة ومحاولة فهم تأثير الحاجات الصغيرة على رحلتنا تجاه تعلم المزيد. اشتغلت وتطوعت بالعمل -على مدار عشر سنوات- في مشروعات تعليم غير نظامي والتعبير عن الذات، ومشاريع تبادل ثقافي مع أطفال وشباب وكبار ومجتمعات لاجئين. سعيا وراء شغفها بالتأريخ الشفهي وتوثيق القصص، عملت على توثيق سرديات عن الحركة والهوية مع النوبيين واللاجئين الفلسطينيين والسوريين بمصر. وهي حاصلة على درجة الماجستير في التأريخ الشفهي من جامعة كولومبيا وبكالوريوس العلوم السياسية من جامعة القاهرة