On placemaking -- and the social production of space
Offered by Karim-Yassin GOESSINGER on Wednesday mornings from 10:00 am to 12:30 pm and evenings from 5:30 pm to 8:00 pm حول خلق المكان : اﻹنتاج اﻹجتماعي للفضاء
مقدم من كريم ياسين جويسنجر أيام الأربعاء صباحاً من العاشرة حتى الثانية عشر و نصف و مساءاً من الخامسة و النصف حتى الثامنة |
Placemaking represents a comeback for community. The iterative actions and collaborations inherent in the making of places nourish communities and empower people.
The so called spatial turn in the social sciences continues to provide us with some of the most compelling theoretical insight into the use of land, the production of space and the making of place. Attempts to humanize the process of spatial planning and design have evolved with the re-emergence of the importance of place and post-colonial discourse. This course brings to light the potential inherent to engaging creative, collaborative and ecological practices within placemaking processes and reminds us of their importance in combating the negative impacts of planetary urbanisation, anthropocentric climate change and social justice and cohesion.
Broader philosophical definitions such as ‘retrospective world-building’, the creation of a meaningful humanly authored world, ‘daily acts of renovating, maintaining, and representing the places that sustain us’ and ‘to create a sense of belonging through place’ probe the relationship between professionals, residents and the practice of placemaking. What placemaking knowledges and projects are there to learn from? How might practices and processes of placemaking from non-Western countries, Indigenous practices, feminist practices and others inform our efforts to make places and create spaces?
We will engage with the writings and projects of social theorists of space, urban anthropologists and planners, critical geographers and radical cartographers.
What to expect
Part of this course will be two outdoor activities in and around Cairo and presentations on placemaking practices.
يعبر خلق المكان عن عودة الجماعة اﻷهلية. كما أن اﻷفعال التكرارية والمشاركات متضمنة في خلق أماكن تحيي الجماعات اﻷهلية وتعاضد الناس.
يستمر التحول المسمى بالمكاني في العلوم اﻹجتماعية في تقديم بعض من الرؤي النظرية اﻷكثر جاذبية في استخدام العقار وخلق الفضاء والمكان. تطورت محاولات أنسنة عملية التخطيط والتصميم المكاني مع عودة إشراق أهمية المكان والخطاب ما بعد اﻹستعماري. يسلط هذا المساق الضوء على اﻹمكانية المتضمنة في ضم الممارسات اﻹبداعية والتعاونية والبيئية إلى عمليات خلق المكان وتذكرنا بأهميتها في مواجهة اﻵثار السلبية للتحضر الكوني والتغير المناخي والعدالة اﻹجتماعية والتجانس.
تتحسس العلاقة بين الخبراء والسكان وممارسة خلق المكان مفاهيم فلسفية عامة مثل "بناء العالم بأثر رجعي" وخلق عالم ذو معنى إنساني و"الأفعال اليومية من تجديد وصيانة وتمثيل الأماكن التي نبقى فيها" و"خلق إحساس بالانتماء من خلال المكان". ما هي مشروعات خلق المكان ومعارفها التي يمكن أن نتعلم منها؟ كيف يمكن لممارسات خلق المكان وعملياته من البلدان غير الغربية وممارسات السكان الأصليين والنسوية وغيرها أن تفيد جهودنا في خلق الأماكن والفضاءات؟
سنشتبك في هذا المساق مع كتابات ومشروعات المنظرين اﻹجتماعيين للفضاء والمخططين العمرانيين وعلماء اﻷنثروبولوجيا الحضرية وعلماء الجغرافيا النقدية ورسامي الخرائط الراديكاليين.
ماذا نتوقع؟
جزء من أنشطة المساق سيتضمن نشاطين خارجيين في القاهرة وحولها وعروض في ممارسات خلق المكان
يستمر التحول المسمى بالمكاني في العلوم اﻹجتماعية في تقديم بعض من الرؤي النظرية اﻷكثر جاذبية في استخدام العقار وخلق الفضاء والمكان. تطورت محاولات أنسنة عملية التخطيط والتصميم المكاني مع عودة إشراق أهمية المكان والخطاب ما بعد اﻹستعماري. يسلط هذا المساق الضوء على اﻹمكانية المتضمنة في ضم الممارسات اﻹبداعية والتعاونية والبيئية إلى عمليات خلق المكان وتذكرنا بأهميتها في مواجهة اﻵثار السلبية للتحضر الكوني والتغير المناخي والعدالة اﻹجتماعية والتجانس.
تتحسس العلاقة بين الخبراء والسكان وممارسة خلق المكان مفاهيم فلسفية عامة مثل "بناء العالم بأثر رجعي" وخلق عالم ذو معنى إنساني و"الأفعال اليومية من تجديد وصيانة وتمثيل الأماكن التي نبقى فيها" و"خلق إحساس بالانتماء من خلال المكان". ما هي مشروعات خلق المكان ومعارفها التي يمكن أن نتعلم منها؟ كيف يمكن لممارسات خلق المكان وعملياته من البلدان غير الغربية وممارسات السكان الأصليين والنسوية وغيرها أن تفيد جهودنا في خلق الأماكن والفضاءات؟
سنشتبك في هذا المساق مع كتابات ومشروعات المنظرين اﻹجتماعيين للفضاء والمخططين العمرانيين وعلماء اﻷنثروبولوجيا الحضرية وعلماء الجغرافيا النقدية ورسامي الخرائط الراديكاليين.
ماذا نتوقع؟
جزء من أنشطة المساق سيتضمن نشاطين خارجيين في القاهرة وحولها وعروض في ممارسات خلق المكان
My name is Karim-Yassin GOESSINGER Born and schooled in Frankfurt, Germany, I was raised by an Austrian father with strong ties to Vienna and an Egyptian mother with even stronger ties to Cairo. After attending a liberal arts college in the Netherlands, a Catholic University in Rio de Janeiro and the Institute of Political Studies in Paris, and working with a range of development agencies, notably in Latin America and on Africa, I decided to try my luck at synthesising my higher educational and professional experiences in what resulted in the creation of the Cairo Institute of Liberal Arts and Sciences CILAS. This synthesis was informed by my mostly joyous academic training in political philosophy, social anthropology and urban sociology, and my predominantly disillusioning insights into the development world. CILAS now operates as a scholarly cooperative guided by the principles of play, radical equality, ignorance, post-disciplinarity and diversity. I've served as founding director and teaching fellow at CILAS with a short gig with the Sociology Unit at the American University in Cairo.
اسمي كريم ياسين جوسينجر. ولدت في فرانكفورت بألمانيا ودرست بها. تربيت على يد أب نمساوي ذو روابط قوية بفيينا وأم مصرية تتصل بروابط متينة بالقاهرة. بعد أن درست في كلية الآداب الحرة بهولندا والجامعة الكاثوليكية بريو دي جانيرو ومعهد العلوم السياسية بفرنسا وعملت بالعديد من مؤسسات التنمية أبرزها بأمريكا اللاتينية وأفريقيا، قررت أن أجرب حظي في عمل توليفة من خبراتي المهنية وتعليمي العالي والذي أفضى بالنهاية إلى نشأة معهد القاهرة الحر في الآداب والعلوم (سيلاس). تشكلت هذه التوليفة بناء على تدريبي الأكاديمي الممتع في الفلسفة السياسية والأنثروبولوجيا الاجتماعية وعلم اجتماع العمران وتأملاتي الكاشفة في عالم التنمية. تدار سيلاس حاليًا كتعاونية علمية تهتدي بمبادئ اللعب والمساواة الجذرية والجهل وتجاوز التخصصات المعرفية والاختلاف. لقد شغلت وظيفة مدير مؤسس ومدرس زميل بسيلاس كما عملت لفترة وجيزة بوحدة علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية في القاهرة.